سحبت زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبن، أمس، من حسابها على «تويتر» صورة جثة الصحافي الأميركي جيمس فولي مقطوعة الرأس، التي نشرتها أمس الأول، مع صورتين تمثلان فظاعات تنظيم «داعش».

Ad

وبررت رئيسة الجبهة الوطنية، بأنها لم تكن على علم بأنها صورة لجيمس فولي، موضحة أنه «يمكن للجميع الحصول عليها على غوغل. وقالت إن أسرته طلبت سحبها، وبالطبع فعلت ذلك».