علمت «الجريدة» من مصادر نفطية مطلعة أن الميزانية التشغيلية لشركة نفط الخليج خُفِّضت بنسبة 50 في المئة، في مؤشر إلى عدم استقرار أوضاع الشركة، وأن لا حل قريباً للخلاف السعودي - الكويتي بشأن عودة العمل في حقلي الخفجي والوفرة المشتركين.

Ad

وبحسب المصادر، استغنت الشركة كذلك عن نسبة 50 في المئة من العمالة التابعة للمقاولين التي تتعاقد معها الشركة، في مؤشر آخر إلى أن «نفط الخليج» تعيش أوضاعاً صعبة ومستقبلاً ضبابياً.

وقالت المصادر إن بعض قيادات الشركة يروج احتمال توزيع العاملين لديها على بعض الشركات التابعة لمؤسسة البترول الكويتية للاستفادة منهم.

تخفيض ميزانية «نفط الخليج» 50%