ٍStar Academy 11 : في البرايم العاشر... المنافسة بدأت بالانحسار

نشر في 22-12-2015 | 00:00
آخر تحديث 22-12-2015 | 00:00
No Image Caption
غادرت الطالبة اللبنانيّة مابيل شديد في السهرة العاشرة من «ستار أكاديمي 11» (يعرض على شاشات CBC وLBCI

وLDC)، بعد ما أنقذ تصويت الجمهور الطالب الجزائري أنيس بو رحلة بنسبة 54.30 % مقابل 45.70% لمابيل.

على غرار الأسابيع الماضية لا جديد تحت الشمسس في {ستار أكاديمي}، فالاستعراضات التي يقدمها الطلاب مشابهة لبعضها البعض، أما التقدم في الأداء فخجول، مع غياب تام لأي كاريزما تبشر بنجم حقيقي في المستقبل، وحده ملحم زين ضيف البرايم العاشر كسر رتابة السهرة وسرق الأضواء، نظراً إلى جمال صوته ورقيّ حضوره وتفاعله الاستثنائي مع الجمهور الذي ردّد معه معظم الأغاني، فقدّم {حرقتلي قلبي} مع الطالب اللبناني مروان يوسف، و«يا قليبي} مع الطالب التونسي نسيم رايسي، واختتم البرايم بلوحة استعراضيّة منفردة على أنغام {عندك هواية}. زين أكّد أن مفاتيح النجاح لأي فنّان هي السمعة الطيّبة، حسن التعامل مع الناس، اختيار الأغاني الملائمة والاتّكال على ربّ العالمين.

استعراضات رومانسية

إلى إيطاليا، وفي جوّ مفعم بالإحساس والرومانسيّة، نقلنا الطالبان رافاييل جبّور وحنان الخضر في لوحة استعراضيّة معبّرة على أنغام أغنية {بعشق روحك}، لترميَ بعدها الطالبة المصريّة هايدي موسى بنفسها أمام {قطار الحبّ} في لوحة فنيّة وأغنية {قال صعبان عليه}. أما الطالب الجزائري أنيس بورحلة، فأشعل المسرح من جديد بلوحة راقصة وأغنيةCan’t Feel my face، بينما أطلّت الطالبة المصريّة دينا عادل في لوحة فرِحة وأغنية {يلّا}.

قدم الطالبان المغربي إيهاب أمير والمصري محمّد عبّاس {ميدلي} أغنيتي {بعتّلك} و«يا ليل الصبّ}. بينما عاد طالبا {ستار أكاديمي 10} مينا عطا ومحمّد شاهين، ليقفا على مسرح البرنامج، ويقدّما ديو أغنيتهما {أنا الصاحب} الجديدة والتي تحقق نجاحاً.

وفي لائحة التميّز الأسبوعيّة لمراتب الـ {توب 3}، فاز محمّد عبّاس بالمرتبة الأولى وبرحلة سياحيّة إلى بلجيكا، وحصد رافاييل جبّور المرتبة الثانية، ودينا عادل جاءت بالمرتبة الثالثة.

سهيلة بن لشهاب في المستشفى

انشغل رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعو برنامج {ستار أكاديمي} بأخبار الطالبة سهيلة بن لشهاب التي تعرضت لكسور في الحوض وضربات في العمود الفقري إثر وقوعها في الأكاديمية ما استدعى نقلها إلى المستشفى فوراً، لتبدأ سيناريوهات عن الحادث أحدها أن سهيلة رمت بنفسها ولم تسقط مصادفة، وأن إدارة الاكاديمة تملك تسجيلات على ذلك.

أوضحت مديرة الأكاديمية كلوديا مرشيليان، في حديث صحافي، أن المعلومات التي نشرت في هذا السياق مغلوطة، وأضافت: «أشك أن تكون سهيلة قصدت أن ترمي بنفسها من على ارتفاع سبعة أمتار، الحقيقة أنها قصدت أن تمازح أصدقاءها فوضعت قدميها على (درابزين) وتمسكت به من الأسفل بيديها اللتين خانتاها ووقعت أرضاً، ونحن اتصلنا بأهلها وبالسفير والقنصل وعرضنا صوراً للأشعة التي تؤكد، أنهم وضعوا في ظهرها ثلاثة براغٍ}. حول الاسم الذي تتوقع له الفوز قالت: «لا أعرف لدينا هذا العام أصوات مهمة، وفي بداية البرنامج توقعنا لثلاثة أسماء الخروج باكراً، والمفاجأة أنهم ما زالوا مستمرين حتى الآن}.

back to top