أعلن السفير الأميركي في تركيا أمس، مجدداً أن بلاده لم تلعب أي دور في محاولة الانقلاب، التي جرت منتصف يوليو الماضي، مبدياً استياءه حيال الاتهامات المتكررة الموجهة إلى واشنطن.

وقال جون باس، في تصريحات صحافية: «أود فقط أن أقول ذلك مرة جديدة. كما قلناه من واشنطن، إن حكومة الولايات المتحدة لم تخطط أو توجه أو تدعم أياً من الأنشطة غير المشروعة، التي جرت ليل 15 إلى 16 يوليو، ولم يكن لها أي علم مسبق بها، نقطة على السطر».
Ad