نقلت أجهزة الأمن المحامية ماهينور المصري والصحافي يوسف شعبان، أمس، من مديرية أمن الإسكندرية إلى مقر محكمة الجنح المستأنف في المنشية، انتظارا للإفراج عنهما. وقضى الناشطان ليلتهما الثانية داخل ديوان المديرية، عقب نقلهما من سجني «القناطر» و»الغربانيات»، بعد قضائهما سنة و3 أشهر، في القضية المعروفة إعلاميا بـ»أحداث قسم الرمل».

وتعود أحداث القضية إلى مارس 2013، بعد اتهام ضباط وأفراد قسم شرطة أول الرمل عددا من النشطاء بالاعتداء عليهم.

Ad