خطت ألمانيا أمس خطوة نحو منع جزئي للنقاب، في وقت يهيمن موضوع التطرف الإسلامي على النقاش السياسي منذ اعتداءات يوليو الماضي وقبل انتخابات محلية على مستوى المقاطعات.

وشدد وزير الداخلية الألماني توماس دو ميزيير خلال مؤتمر على أن الحد من ارتداء البرقع والنقاب "ليس مسألة أمنية بل مسألة دمج"، في حين استقبلت بلاده في 2015 اكثر من مليون مهاجر معظمهم من المسلمين الذين أتوا من سورية والعراق وافغانستان.
Ad