أعلن أحد عضوين يقاطعان قيادة الحكومة الليبية المدعومة من الأمم المتحدة أنه سيستأنف عمله ليساعد في التغلب على المقاومة التي تواجهها الحكومة، ولحشد الدعم لفريق من الوزراء.

ويرتبط أحد الأعضاء الذين يقاطعون المجلس، وهو علي القطراني، بشكل وثيق بالفصائل المتمركزة في شرق البلاد، بينما ينتمي الآخر وهو عمر الأسود، الذي أعلن تعليق مقاطعته أمس الأول، لبلدة الزنتان الواقعة في غرب البلاد.

Ad

ويأتي قرار الأسود باستئناف مشاركته في المجلس بعد 3 أيام من تصويت أعضاء البرلمان المتمركز في الشرق للمرة الثانية برفض منح الثقة للحكومة المدعومة من المجتمع الدولي.