Ad

الجولة التفقدية التي قام بها وزير التربية على "الحنفيات" ودورات مياه المدارس تثبت أن معاليه، بالإضافة إلى قدرته على أن يسد مكان عمال النفط المضربين، قادر كذلك أن يسد مكان "السباكين" في حال إضرابهم، ما يصحح فهمنا الخاطئ لشعاره "تطوير المناهج"، فقد اتضح أنه كان يقصد "مناهل" الصرف الصحي... فكلاهما طافحان وكلاهما "يسلك" فيهما سعادته!