أعلنت السلطات القضائية المصرية أمس، فتح تحقيقات موسعة مع مسؤولي قطاع الأخبار بالتلفزيون المصري، وعلى رأسهم رئيس القطاع الذي صدر قرار بإقالته في وقت سابق، وذلك على خلفية إذاعة حوار قديم للرئيس عبدالفتاح السيسي، أجراه على هامش مشاركته في اجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة العام الماضي، بدلا من الحوار الذي أجراه مع قناة «بي بي إس» الأميركية، أثناء انعقاد الدور الحالي للجمعية العمومية بالأمم المتحدة بنيويورك، مضيفة، أن التحقيق سيتم من خلاله تحديد المسؤوليات التأديبية بشأن ذلك.

Ad