أطلق الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز، أمس الأول، حوارا وطنيا قاطعه جزء من المعارضة، وهو يشكل نقطة انطلاق لعملية يجب أن تؤدي إلى تعديل دستوري يشمل إلغاء مجلس الشيوخ وإنشاء مجالس إقليمية منتخبة تحل محله، واستحداث منصب نائب لرئيس الجمهورية.

وقرر كل من تكتل القوى الديموقراطية (معارضة) بقيادة أحمد ولد داداه، والمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة الذي يضم نحو 15 حزبا معارضا، عدم المشاركة في الحوار.

Ad