ملأ الفنان الفرنسي فيليب بارينو قاعة توربين في متحف تيت مودرن للفنون ببالونات على شكل أسماك، في إطار عرض عمله الجديد بالمتحف الواقع وسط لندن.

ويحمل العمل الجديد اسم «إني وين»، ويستمر عرضه حتى أبريل المقبل، ويستخدم سماعات وشاشات عرض، ليتفاعل الزمان والمكان، في الوقت الذي تطفو الأسماك بتشكيلات مختلفة.

Ad

وقال بارينو: «الأصوات تتفاعل مع تغيرات الضوء. الألواح تتفاعل مع تغيرات الصوت، لذا فإن كل الأشياء متصلة ببعضها».