أسفرت مواجهات بين قوات منطقتين أعلنتا حكما ذاتيا من طرف واحد في شمال الصومال، عن 11 قتيلا وعشرات الجرحى، و50 ألف مهجر منذ السابع من أكتوبر الحالي، كما عُلم أمس من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

واندلع التوتر بين بونتلاند (ارض البنط) وجلمدج في سبتمبر، بعدما اكدت جلمدج أن 13 من جنودها قتلوا في غارة أميركية استهدفت عناصر حركة «الشباب». وتتهم جلمدج بونتلاند بأنها قدمت احداثيات غير دقيقة بشكل متعمد للأميركيين من أجل شن الغارة.

Ad

في سياق منفصل، اتهمت السلطات الأميركية 3 أشخاص في كنساس بالتخطيط لاعتداء ضد مهاجرين صوماليين أمس الأول.