توجه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، أمس، الى مدينة نيس جنوب شرق فرنسا لتكريم ذكرى ضحايا الاعتداء الذي أودى بحياة 86 شخصا قبل 3 أشهر، وأثار جدلا حادا حول تصدي الحكومة للتهديد الجهادي.

وفي أجواء مثقلة بتراجع شعبية هولاند، والإعلان المتكرر للفرنسيين بأن هذا الإعتداء لن يكون الأخير، سيواجه الرئيس المهمة الصعبة المتمثلة في الدعوة الى الوحدة الوطنية في مدينة تعد معقلا لليمين خلال تجمع العائلات المفجوعة. وسبق أن استقبل رئيس الوزراء مانويل فالس بهتافات معادية خلال تجمع للوقوف دقيقة صمت تكريما لذكرى الضحايا في نيس.
Ad