تجول عشرات المهاجرين، بينهم قاصرون أمس، في أنقاض مخيم «كاليه» العشوائي في شمال فرنسا، الذي بدأت العمليات لإزالته.

وأعلنت السلطات الفرنسية، أمس الأول، نهاية المخيم العشوائي بعد نقل 5600 شخص خلال ثلاثة أيام إلى مراكز استقبال في مختلف أنحاء فرنسا.

Ad

كان هذا المخيم الأكبر في فرنسا، واعتُبر رمزاً لصعوبة أوروبا في مواجهة أزمة الهجرة، وكان يؤوي حتى الأسبوع الماضي 6400 مهاجر قدموا أساساً من إريتريا والسودان وأفغانستان بحسب السلطات، و8100 مهاجر بحسب الجمعيات.