دشن أمس الأول مبنى جديد في متحف الفنون الجميلة في مونتريال، مع استخدام مؤثرات ضوئية، لإبراز التحف الفنية، البالغ عددها 750 قطعة، والتشديد على أهمية الورش التثقيفية.

وازدادت مساحة متحف مونتريال للفنون الجميلة (ام بي ايه ام) الواقع في قلب كيبيك ما يعادل خمسة آلاف متر مربع على ستة طوابق، بهدف "عرض تاريخ الفنون، من القرون الوسطى إلى الفن المعاصر"، على حد قول مديرة المتحف ناتالي بونديل.

Ad

وأضافت: "المتحف ييسر الإدماج الاجتماعي"، وكان بالأصل يركز على توعية الأطفال والطلاب بالمسائل الثقافية، لكن توسيع المجمع سمح بمضاعفة عدد الورش التثقيفية.