أكد الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، أمس الأول، خلال اجتماع المجلس الأمن القومي، "ضرورة تحديد كل المسؤوليات، والعمل على كشف الحقيقة كاملة، فيما يخص قضية اغتيال الزعيم اليساري شكري بلعيد والنائب بالمجلس الوطني التأسيسي محمد البراهمي في أقرب الآجال".

ويثير إعادة تحريك ملف الاغتيالات السياسية التي وقعت أثناء حكم حركة "النهضة" الإسلامية (2011-2013)، من قبل السبسي وخلال هذه الفترة بالذات، أكثر من تساؤل من قبل المتابعين.
Ad