يتوقع أن تستمر صناعة السلاح الأميركية، التي شهدت مبيعاتها الدولية نموا قويا في عهد الرئيس باراك أوباما، بالازدهار في عهد دونالد ترامب، بفضل استمرار المخاطر الأمنية في الشرق الأوسط وتنامي التوترات في آسيا وأوروبا.

وارتفعت أسهم شركات كبرى في صناعة الأسلحة والعتاد العسكري، من بينها ريثيون ونورثروب جرومان وجنرال دايناميكس، إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق أمس الأول، إذ راهن المستثمرون على زيادة إنفاق وزارة الدفاع في ظل حكم ترامب الذي تعهد بالعمل على زيادة حجم الجيش الأميركي زيادة كبيرة رغم تعهده في الوقت نفسه بتقليص الالتزامات الخارجية.

Ad