سجل الجنيه الإسترليني أكبر هبوط في شهرين، أمس الأول، بعد بيانات ضعيفة للناتج الصناعي البريطاني، زادت من الاعتقاد بأن تعافياً للعملة البريطانية استمر شهراً، ربما وصل إلى منتهاه.

وهبط الإسترليني 1 في المئة أمام اليورو إلى 85.50 بنساً مواصلاً تراجعه، الذي أثارته جولة أخرى من الاضطراب السياسي المرتبط بالخروج من الاتحاد الأوروبي.

Ad

وأمام العملة الأميركية انخفض الإسترليني 0.6 في المئة لينزل عن مستوى 1.26 دولار، بعد أن أظهرت بيانات الناتج الصناعي لشهر أكتوبر أكبر هبوط شهري في أربع سنوات.

بعد ذلك، تعافى الإسترليني قليلاً إلى 85.25 بنساً مقابل اليورو و1.2619 دولار.