أظهر استطلاع رأي نشر أمس أن نحو 10 في المئة فقط من البرازيليين يدعمون إدارة الرئيس ميشال تامر، في حين اعرب 63 في المئة عن رغبتهم في ان يستقيل قبل نهاية العام، لإتاحة تنظيم انتخابات رئاسية.

ويأتي هذا الاستطلاع لمعهد داتافولها في وقت يضيق الخناق على الرئيس المحافظ، في إطار فضيحة فساد شركة بتروبراس. ونفى تامر تصريحات المسؤول السابق عن الشركة العملاقة التي تشملها الفضيحة، والذي اتهمه بأنه طلب في 2014 عشرة مليارات ريس (نحو 3 ملايين يورو) من مالك الشركة لحساب أعضاء من حزبه (وسط يمين).

Ad