اعتبر نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني العميد حسين سلامي، أن «تحرير حلب بمنزلة هزيمة سياسية وعسكرية لجميع قوى الاستكبار في منطقة من العالم الإسلامي، ورفع راية المقاومة الإسلامية ترفرف عاليا. اليوم ومع انتصار قوات المقاومة واستعادة حلب قد شاهدنا مرة أخرى الفتح المبين». وأضاف: «قد حان وقت الفتوحات الإسلامية الواضحة» قبل أن يبدأ التلويح بملفات إقليمية أخرى قائلا: «شعب البحرين سيحقق أمنيته، وسيسعد الشعب اليمني بعد هزيمة أعداء الإسلام، وسيتذوق سكان الموصل طعم الانتصار، وهذه جميعاً وعود إلهية».
Ad