محت العملة الماليزية خسائرها أمام الدولار بعدما لامست أدنى مستوياتها منذ الأزمة المالية الآسيوية عام 1998، مع تواصل بيع المستثمرين للأصول الماليزية، وتزامناً مع حملة تشنها السلطات ضد المضاربين بسوق العملات، وهو ما عزز من تدفق الأموال إلى خارج البلاد.

من جانبه، قال وزير المالية الماليزي الثاني، جوهري عبد الغني، للصحافيين إن الوضع الحالي يعد «اضطراباً وليس أزمة»، مؤكداً أن العملة الماليزية ستتعافى في نهاية المطاف وتعود إلى قيمتها العادلة.
Ad