قال مدرب أتلتيكو مدريد، الأرجنتيني دييغو سيميوني، إنه يعشق التحديات، ويشعر بأنه في حالة أفضل عند مواجهته الصعوبات، مقرا بأن الفريق «بحاجة للتحسن».

وأضاف سيميوني أمس الأول: «لا أشعر بأي قلق، لأنه عندما توجد الصعوبات أكون أكثر حضورا، في المناخ الأكثر تأقلما، ربما لأنني ولدت في ظروف مماثلة، لهذا أعشق التحديات».

Ad

وأردف: «أنا لست غبيا بكل تأكيد، أعلم أن الفريق بحاجة للتحسن، ربما لا نعيش استقرارا على مستوى النتائج بالليغا، لكن ليس بهذا الشكل في التشامبيونز أو كأس الملك، حيث بدأنا فيهما بقوة».

وأكمل: «تعلمت أنه ينبغي نسيان ما حدث بالأمس، والتفكير في الحاضر، وأن المصير دائما هو ما نحدده بأيدينا، بالعمل والإصرار، وبكل تأكيد مع إرادة قوية».

وتابع: «فريقي يناضل منذ خمسة أعوام، وينافس، والتحدي سيكون للعام المقبل، لمواصلة إظهار نفس القوة والطاقة للمنافسة حتى النهاية بكل ما نملك».