أنانيّو هذه الجريدة طالبوا، عبر افتتاحيتهم الأخيرة، بأن تكون "جلسة حلب" بلا طائفية، لم يراعوا من لا يملك بضاعة إلا الطائفية، ولا يستر عورة مواقفه إلا بقماشها، يريدون تقديم المصلحة الوطنية برفع غصن الزيتون على المصالح الانتخابية في موسم رفع الأحذية! اتقِ الله يا رئيس تحريرنا فإن قطع الأعناق أهون من قطع "الأبواق"!

Ad