وصل رئيس الوزراء الفرنسي برنار كازنوف إلى نجامينا أمس، في زيارة للقوات الفرنسية المنتشرة في منطقة الساحل، للتعبير عن رسالة دعم للرئيس إدريس ديبو، الحليف الثمين في مواجهة الجهاديين، والذي تواجه بلاده ازمة اقتصادية خطيرة.

واختار رئيس الحكومة الفرنسية في أول رحلة الى الخارج منذ تعيينه في 6 الجاري، منطقة في صلب الرهانات الأمنية لفرنسا وأوروبا، نظرا لبؤر الإرهابيين العديدة التي تضمها، وسيلتقي كازنوف، الذي يرافقه وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان، الرئيس ديبي.
Ad