قدم النجم الأميركي الشهير ذو الأصول اللاتينية مارك أنتوني طلب الطلاق رسمياً من زوجته الثالثة النجمة الحسناء شانون دي ليما، حيث قدم المستندات القانونية إلى المحكمة، للإسراع باتخاذ إجراءات الانفصال الودي، وتسوية الحقوق بينهما في أقرب وقت ممكن.

ومن المعروف أن مارك البالغ من العمر 48 عاماً انفصل بشكل نهائي عن زوجته شانون، البالغة من العمر 28 عاماً في الشهر الماضي، عقب مرور يوم واحد على قبلاته مع طليقته المغنية الأميركية الحسناء جينفر لوبيز في حفل توزيع جوائز غرامي اللاتيني.

Ad

يشار إلى أن مارك تزوج صديقته عارضة الأزياء الفنزويلية شانون دى ليما في نوفمبر 2014، في حفل زفاف بسيط اقتصر على المقربين وأفراد أسرتهما في جمهورية الدومينيكان، وكانت هذه الزيجة الثالثة في حياة مارك أنتوني، إذ كان متزوجاً في السابق من دايانارا توريس مدة أربعة أعوام قبل انفصالهما عام 2004، ولديه منها اثنان من الأولاد كريستين وريان، أما الزوجة الثانية فكانت النجمة جنيفر لوبيز، ولديه منها توأمان هما ماكس وإيما.