رحب مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء في مصر بدعوة عدد من الحائزين على جائزة نوبل للسلام، الأمم المتحدة إلى التدخل من أجل حماية أقلية الروهينغا المسلمة في ميانمار. وأوضح المرصد، أن 11 من حاملي جائزة نوبل للسلام بينهم خوسيه راموس هورتا، وملالا يوسف وشيرين عبادي، فضلاً عن رئيس الوزراء الإيطالي السابق رومانو برودي، ورجل الأعمال البريطاني ريتشارد برانسون وجهوا رسالة مفتوحة إلى مجلس الأمن، أكدوا فيها أن "مأساة إنسانية ترقى إلى تطهير عرقي وجرائم ضد الإنسانية تجري في ميانمار".
Ad