ذكرت وكالة أنباء "دوغان" التركية، أن خطبة هيئة الشؤون الدينية التركية، يوم الجمعة الذي سبق الهجوم الدموي على ملهى رينا في اسطنبول، كانت محور شكوى وانتقادات بسبب "تحريضها على الكراهية والعداء".

ووفقاً للشكوى، فقد "عرض رئيس الهيئة محمد جورمز السلامة العامة للخطر بهذه الخطبة، وخرق المبادئ الأساسية للعلمانية التي ينص عليها الدستور التركي".

Ad

وانتقدت الخطبة الرسمية، التي قرأت في المساجد في جميع أنحاء البلاد، احتفالات العام الجديد، لكونها غير إسلامية.

ودان جورمز بشدة الهجوم على ملهى رينا، معتبراً أن "المذبحة تتعارض مع ضمير المسلم".