إن كان التقويم الميلادي يصل الآن إلى 2017، والتقويم الهجري يصل إلى 1438، فإن التقويم الأمازيغي تجاوزهما معاً، ووصل الليلة قبل الماضية إلى عام 2967، في مناسبة خاصة يحتفل بها الكثير من سكان شمال إفريقيا، حيث يوجد تعداد مهم من الأمازيغ، سكان الأرض الأصليين.

وذكرت الـ"سي إن إن" في تقرير نشرته على موقعها الليلة قبل الماضية أن تاريخ التقويم الأمازيغي يرتبط برمزيتين، الأولى هي رأس السنة الفلاحية التي يوجد اختلاف في تحديدها بين 12 و13 حتى 14 يناير، والثاني هو عام وصول الزعيم الأمازيغي شيشنق الأول إلى منصب فرعون مصر.
Ad