وصل نحو 300 من أفراد مشاة البحرية الأميركية إلى النرويج في عملية نشر تستمر ستة أشهر، مما أثار حفيظة روسيا جارة النرويج في القطب الشمالي. وهذه هي المرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية التي يُسمح فيها لقوات أجنبية بالتمركز هناك.

وقلل مسؤولون من شأن أي صلة بين العملية ومخاوف حلف شمال الأطلسي بشأن روسيا، لكن النشر يتزامن مع إرسال الولايات المتحدة بضعة آلاف جندي إلى بولندا لدعم حلفائها في شرق أوروبا الذين يساورهم القلق من نزوع موسكو إلى بسط هيمنتها وتأكيد ذاتها.

Ad