توقع معهد الإحصاء في كندا أن يصبح نصف عدد سكان هذا البلد من أصول مهاجرة خلال 20 عاماً، وأن تنخفض نسبة الأشخاص الذين يتكلمون اللغتين الرسميتين الفرنسية والإنكليزية، وذلك في ظل السياسة العامة المرحبة باستقبال المهاجرين.

وجاء في تقرير نشره معهد الإحصاء أمس: "في حال ظلت وتيرة الهجرة على حالها في السنوات المقبلة"، سيشكل عدد المهاجرين والجيل الثاني من المهاجرين 49.7 في المئة من إجمالي السكان.

Ad

وبينما تتجه الإدارة الأميركية الجديدة إلى التشدد في استقبال المهاجرين، تعتمد كندا سياسة مختلفة تقوم على جذب اليد العاملة الأجنبية.