يعتقد 28 في المئة من المواطنين الأميركيين بأن تدخلاً إلهياً أثر في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، مقابل 13 في المئة يعتقدون بأثر محدود له، في حين يعتقد 55 في المئة بأن التدخل الإلهي لم يلعب دوراً، مقابل 4 في المئة أعلنوا أنهم ملحدون غير مؤمنين.

وأظهر الاستطلاع، الذي نشرته شبكة "سي إن إن" الإخبارية وأجراه معهد PRRI، أن 57 في المئة من البروتستانت الإنجيليين البيض يعتقدون بأن التدخل الإلهي لعب دوراً رئيسياً في نتائج الانتخابات عام 2016، في حين قال 14 في المئة، إن التدخل الإلهي لعب دوراً ثانوياً. أما البروتستانت غير البيض، فيعتقد 47 في المئة منهم بأن التدخل الإلهي كان فعالاً مقابل 14 في المئة أقل فعالية.

Ad

أما الكاثوليك، فيعتقد 21 في المئة منهم بأن التدخل الإلهي لعب دوراً مقابل 22 في المئة ممن يعتقدون أن التأثير كان محدوداً.

وأظهر الاستطلاع أن 45 في المئة من الجمهوريين يعتقدون بأن "الله يريد أن يجعل من أميركا عظيمة مجدداً" وهو شعار الرئيس دونالد ترامب، في حين يؤكد 18 في المئة من الديمقراطيين ذلك.