قال مصدر قضائي فرنسي، أمس، إن تحقيقاً رسمياً بدأ مع رجل هاجم جنوداً بالأسلحة البيضاء أمام متحف اللوفر في باريس. وأضاف المصدر أن الحماحمي لا يزال بالمستشفى.

وأصيب المصري عبد الله رضا الحماحمي «29 عاماً» بجروح خطيرة بعد أن أطلق عليه الرصاص عندما هاجم مجموعة من الجنود في 3 فبراير الجاري، وهو يكبّر فيما وصفه الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند بأنه هجوم إرهابي. وقال مصدر قضائي، إن الحماحمي أبلغ الشرطة بأنه متعاطف مع فكر تنظيم «داعش» لكنه لم ينفذ الهجوم بأوامر منه.
Ad