كوباين ما زال يسطع بعد عقدين من انتحاره
نشر
في 20-02-2017
آخر
تحديث 20-02-2017 | 00:00
بعد أكثر من عقدين على رحيل كورت كوباين، قائد فرقة «نيرفانا» الشهيرة لموسيقى الروك، ما زال هذا الموسيقي، الذي قضى انتحارا، ذا تأثير على الأجيال الشابة، ومصدر إلهام لكثير من الفنانين والمعجبين، الذين يستذكرونه غدا في عيد ميلاده الخمسين.في 5 أبريل 1994، قرر كورت كوباين وضع حد لحياته، فأطلق النار على رأسه بمنزله في سياتل، منهيا بذلك معاناته وفرقة «نيرفانا» ومسيرته في موسيقى الروك، التي أعاد إحياءها مع البوم «نيفرمايند» الصادر عام 1991، وبيعت منه 30 مليون نسخة في العالم.
