أعلنت الهيئة العامة للشباب انطلاق يوم الشباب الكويتي في 13 الجاري، تحت رعاية سمو أمير البلاد، وسيتخلله العديد من الأنشطة والفعاليات والبرامج الشبابية التي تهدف إلى استثمار طاقاتهم وتنمية قدراتهم.

وقال المدير العام للهيئة عبدالرحمن المطيري، خلال مؤتمر صحافي عُقِد صباح أمس في مركز جابر الأحمد الثقافي، ان لغة الخطاب الشبابي تغيرت في الأعوام الخمسة الأخيرة منذ إطلاق المشروع الوطني «الكويت تسمع» عام 2012 كبادرة سامية من سمو أمير البلاد في إنشاء مكتب وزير الدولة لشؤون الشباب في يناير 2013، وتخصيص يوم 13 مارس يوما للشباب تكريما لتلك الفئة.

Ad

من جهتها، قالت الناطقة الرسمية باسم الهيئة نجاة الصايغ، إن الكويت تميزت بفنونها الجميلة في مختلف المجالات، لافتة إلى أن الهيئة تسعى إلى ولادة جيل جديد من المواهب الشبابية الكويتية الفنية، بحيث تكون هذه المواهب سفراء للكويت بالمحافل الدولية.