صرح رئيس مجموعة "آر.إس.بي" الأمنية الروسية، أوليج كرينيتسين، أمس، لوكالة "رويترز" بأن قوة من بضع عشرات من المتعاقدين الأمنيين المسلحين من روسيا عملوا حتى فبراير الماضي في جزء من ليبيا يسيطر عليه القائد العسكري خليفة حفتر.

وهذه أوضح إشارة على استعداد موسكو لتعزيز الدعم الدبلوماسي العلني لحفتر حتى إن هدد ذلك بإثارة قلق الحكومات الغربية الغاضبة بالفعل من تدخل روسيا في سورية لدعم الرئيس بشار الأسد.

Ad

ولروسيا سجل من استخدام المتعاقدين العسكريين الخاصين كامتداد لجيشها.