داكوتا جونسون ضمن «قائمة الأسوأ»

ضمت قائمة أسوأ 10 أفلام في النصف الاول من العام الحالي فيلم النجمة داكوتا جونسون "Fifty Shades Darker" والذي تدور أحداثه حول قرار الصحافية الناشئة أناستاسيا ستيل إنهاء علاقتها الغرامية برجل الأعمال النافذ كريستيان غراي، لتبدأ عملاً جديدا في إحدى دور النشر في سياتل، لكنها رغم كل ما قامت به، لا تزال غير قادرة على كبح رغبتها نحو كريستيان، فيعودان إلى بعضهما، ولكن هذه المرة، عليها أن تواجه غضب وحقد الفتيات اللاتي أحببن كريستيان قبلها.

وتصدر قائمة الأسوأ فيلم "The Boss Baby"، وتدور أحداثه حول طفل يرتدي بذلة ويحمل حقيبة ينضم للعائلة، ويتحد مع تيم البالغ من العمر سبع سنوات، حتى يعملا على إيقاف مؤامرة غادرة تُدار بواسطة المدير التنفيذي لشركة بوبي، وذلك بعد أن يكتشف تيم أن هذا الطفل الوافد ما هو إلا عميل سري.

وجاء في المركز الثاني في قائمة الأسوأ فيلم "Rings" الذي تعود فيه الروح الشريرة "سامارا" من جديد في شريط فيديو آخر، مستهدفة آخر شخص شاهد هذا الشريط، لتبث الرعب في كل مكان.

والفيلم الثالث في القائمة "Arsenal" وتدور احداثه حول "ميكي" و"وجيه بي" اللذين ترعرعا معا حتى مرحلة البلوغ، وبعد بلوغهما، يصبح "جيه بي" مديرا ناجحا لشركة مقاولات، بينما يصير "ميكي" فرد عصابة صغيراً متورطاً في عالم الجريمة، وبعد اختطافه مِن قبل أيدي "كينغ" زعيم الجريمة الذي لا يعرف الرحمة مقابل فدية لإطلاق سراحه، يلجأ "جيه بي" إلى شقيقه الأكبر المحقق "بال سال" ليعاونه في إنقاذ ميكي.

أما الفيلم الرابع في قائمة الأسوأ فهو "Eloise"، وتدور أحداثه حول انجراف أربعة أصدقاء إلى اقتحام احدى مصحات الأمراض العقلية المهجورة من أجل البحث عن شهادة وفاة ستضمن لواحد من الرفقة ميراثا ضخما، ولكن مع قيامهم بالبحث عن هذه الشهادة، تصير هذه أخف مشكلاتهم وهمومهم، مقارنة بما سيواجهونه من رعب داخل هذه المصحة المهجورة.

وشملت باقي القائمة أفلام "Ghost in the Shell"و "Snatched"و"The Circle" و"CHiPs" و"Baywatch".