قالت فرقة ماجيك سيستيم الشهيرة في ساحل العاج، إنها أرادت محاربة التطرف، من خلال مشاركتها في السهرة التي أقامها أنصار إيمانويل ماكرون، احتفالا بفوزه في الانتخابات الرئاسية الفرنسية أمام متحف اللوفر.

وأوضح سالف تراوري، قائد الفرقة، أننا "أردنا الاحتفال بهذا الفوز، لأننا كنا نتمنى حصوله. إنه أيضا التزام من الفرقة لمحاربة التطرف. هنيئا لفرنسا. فمجموع كل الأقليات يجعل من فرنسا التي نفتخر بها، متنوعة ومتعددة"، مذكرا بأن ماكرون كان يواجه زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن في الدورة الثانية من الانتخابات.

Ad

وتابع: "دعوة الرئيس ماكرون لماجيك سيستيم تشكل مبادرة تجاه إفريقيا، ولفرقة تشكل جسرا ثقافيا بين فرنسا والقارة السوداء".