رجّحت دراسة علمية نشرت أمس أن تكون نصف المادة التي تتكون منها مجرّة درب التبانة مصدرها مجرات بعيدة، وأن جسم كل إنسان يحتوي على ذرات منها.

وقال كلود أندريه فوشيه جيغير الباحث في معهد "وينبرغ" للفنون والعلوم، والمشارك في إعداد هذه الدراسة "نصف الذرات التي تحيط بنا، في المجموعة الشمسية كما على الأرض وفي أجسامنا، مصدرها ليست مجرّتنا درب التبانة بل مجرات أخرى".

Ad

وأجرى معدو هذه الدراسة المنشورة في مجلة الجمعية الملكية لعلم الفضاء محاكاة على برامج معلوماتية أظهرت أن الانفجارات النجمية (سوبرنوفا) تطلق كميات كبيرة جداً من الغاز تدفع الذرات من مجرّة إلى أخرى.