كان لافتاً أمس، خلال لقاء المدير العام للشؤون الدولية بمجلس الشورى الإيراني (البرلمان) حسين أمير عبداللهيان مع مسؤولي حركة حماس في العاصمة اللبنانية بيروت وجود القيادي في "حماس" صلاح العاروري، الذي كانت قطر طلبت منه مغادرة الدوحة. وكانت بعض وسائل الإعلام أفادت بأن العاروري غادر إلى ماليزيا، إلا أن السلطات الماليزية نفت ذلك، وطرحت تكهنات بتوجهه إلى بيروت.

Ad