منهو يوقّف هالعبث بالقوانين

إن كان لا رادعْ ولا من رقابه؟!

Ad

لا شعب راقب لعبهم ينتهي وين

نصّه يشوف إن المصالح.. نهابه!

وما واحدن منهم يفكّر ببعدين

فوضى قوانين انتهت كالخرابه

همّه ضمان "الصوت"، ضبّط من الحين

والمصلحه العليا: يعيد انتخابه

صاروا على لعب الأوادم نشيطين

ومثل الطفل باجر يكسّر ألعابه

تذكّروا قصة "كوادر" من اسنين

ترى "التقاعد" و"الكوادر" تشابه!