هل كانت شخصية الضابط ريك ديكارد التي أداها الممثل الأميركي الشهير هاريسون فورد في فيلم "بليد رانر" عام 1982 إنسانا حقيقيا أم آليا يشبه البشر؟ هذا هو السؤال الذي حير المعجبين بالفيلم الذي أخرجه ريدلي سكوت، وتأتي الإجابة عنه خلال عرض الجزء الجديد "بليد رانر 2049" في دور العرض 6 أكتوبر، وتدور أحداثه بعد 30 عاما من الجزء الأول الذي أنتجته شركة "وورنر براذرز". يطارد الضابط كيه من شرطة لوس أنجلس الذي يؤدي دوره ريان جوسلينغ الإنسان الآلي "ريبليكانت" ويصطدم بشيء يمكن أن يعرقل التعايش المتوتر أصلا بين البشر و"ريبليكانت"، وتكون مهمته هي العثور على ديكارد (فورد) كي يحصل على إجابات.
Ad