دافع وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس، أمس ، عن العملية العسكرية في النيجر التي أودت بحياة اربعة عناصر من القوات الأميركية الخاصة، لكنه اعترف بعدم امتلاكه معلومات كافية عن الكمين الذي تعرضوا له.

وقال ماتيس خلال لقائه نظيره الإسرائيلي افيغدور ليبرمان «نحن فخورون جدا بجنودنا»، موضحا انه تم فتح تحقيق، لكن «لا نملك كل المعلومات بعد». وأشار إلى أن الولايات المتحدة نشرت زهاء الف جندي في تلك المنطقة لمحاربة الحركات الإسلامية، بينما تُبقي فرنسا اربعة الاف جندي هناك منذ سنوات عدة.

Ad

وقال إن الفرنسيين «خسروا عددا أكبر بكثير من الجنود».