بعد حوالي سنتين استغرقتهما عملية التجديد، التي كلفت ملايين الدولارات، تم افتتاح صالات متحف سميثسونيان فرير وساكلر، بمعرض "الألوهية: القطط في مصر القديمة"، الذي يسلط الضوء على دور ومعنى القطط في مصر القديمة، وكيفية تحولها من مجرَّد حيوانات أليفة منزلية إلى رموز إلهية.

وسيتم عرض 80 قطعة في المعرض تم استئجارها من متحف بروكلين في نيويورك، وستبقى حتى يناير 2018، وتعمل على إبراز الدور المهم الذي لعبته القطط في الحياة السياسية والدينية والاجتماعية بمصر القديمة.

Ad