قد تزداد درجة حرارة الأرض بنسبة 15 في المئة، مقارنة بأسوأ توقعات خبراء الأمم المتحدة، بحلول 2100، بحسب دراسة جديدة شددت على ضرورة تخفيض انبعاثات الغازات المسببة لمفعول الدفيئة، للبقاء دون عتبة الاحتباس الحراري بدرجتين.

واعتبر باتريك براون وكين كالديرا، وهما عالما مناخ، في هذه الدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر" أن "الاحتباس الحراري سيكون على الأرجح أكثر شدة" من أسوأ توقعات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، وذكر العالمان أن النماذج الأكثر تشاؤماً القائمة على ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة على مدى القرن تتوقع ازدياداً في الحرارة بين 3.2 و5.9 درجات مئوية بحلول 2100، مقارنة مع العصر ما قبل الصناعي.

Ad