الله يقطع من قطع وارد الكيفوخلا مواترنا تولِّع حراره
من شارع لشارع نجرّ التحاسيفوالضغط زاد وما لقينا زقاره في كل بقّاله ومحلّات تصريف أرفوفها تشبه جيوب الفقارى! هم خزّنوها في المخازن ويا حيف ما من رقيب ولا حَمَتْنا وزاره ناوين رفع أسعارها والتكاليف الله يدْمر من حسبها شطاره محدٍ يحس بحالنا والمصاريف كلٍّ يبي له في الزيادات شاره وإن كان باقي من العداله تناتيف وقْفوا الزقاير عن وزير التجاره!
أخر كلام
درايش : وين الزقاير؟!
12-02-2018