قررت نيابة أمن الدولة في مصر أمس، حبس امرأة اشتُهرت باسم "أم زبيدة" 15 يوماً بتهم إبلاغ هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي"، كذباً، أن ابنتها زبيدة كانت ضحية "اختفاء قسري" على يد قوات الأمن.

وذكر مسؤولون في نيابة أمن الدولة، أن السلطات استجوبت منى محمود محمد التي ظهرت باسم "أم زبيدة" في تقرير مثير للجدل بثته "بي بي سي" قبل أيام.

Ad

وأشارت المصادر إلى أنها واجهت اتهامات بنشر أخبار كاذبة والانضمام الى جماعة أنشئت خلافا لأحكام القانون، مشيرة إلى اعتقالها الأربعاء الماضي.