«علي بابا»

Ad

يشكِّل الفيلم البطولة الجديدة لكريم فهمي، ويشاركه كل من آيتن عامر، ودارين حداد. ينتمي إلى الأعمال الكوميدية، ويُتوقع أن يتصدّر شباك التذاكر، خصوصاً أن البطل يمتلك قاعدة جماهيرية جيدة، وسبق أن حققت أعماله السينمائية إيرادات جيدة.

الفيلم من إنتاج أحمد السبكي الذي وضع ميزانية دعائية جيدة له خلال الأيام المقبلة، علماً بأنه بدأ تسويقه للفضائيات ليعرض عبر إحدى الشاشات المشفرة قبل نهاية العام الجاري.

«ساعة صفا»

يخوض من خلاله الفنان الكوميدي أحمد فتحي تجربته الأولى في البطولة السينمائية، ويشاركه كل من محمد سلام، ومحمد ثروت، وآيتن عامر، ودينا فؤاد. ينتمي العمل إلى الأفلام ذات الميزانية المحدودة، وأنتجه احمد السبكي.

الفيلم تعرّض لمشكلات عدة خلال التصوير بسبب انشغال فريق العمل وكثرة اللقطات الخارجية، كذلك تغيّر اسمه مراراً خلال التصوير. كان «أصاحبي» في البداية ثم «ساعة تروح وساعة تيجي»، قبل أن يستقر الفريق على «ساعة تروح وساعة تيجي» باعتباره الأنسب للقصة، ثم «ساعة صفا».

«نورت مصر»

ينتمي إلى الأعمال قليلة التكلفة. يتقاسم بطولته هشام اسماعيل، ومحمد ثروت، وبيومي فؤاد. كتبه وليد يوسف وأخرجه شادي عادي. تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي واستغرق تصويره وقتاً طويلاً تسبّب بتأجيل عرضه مراراً الانشغالال الفريق بأعمال آخرى وكثرة مواقع التصوير الخارجي.

ولا تتخطى تكلفة إنتاج الفيلم حاجز المليون ونصف مليون جنيه ويتوقع أن يُرفع من الصالات سريعاً بعد موسم إجازات الربيع.

«قسطي بيوجعني»

يُعرض بعد تأجيلات عدة فيلم «قسطي بيوجعني» من بطولة هاني رمزي ومايا نصري، وهو الفيلم المؤجل منذ أكثر من سنة ونصف سنة لظروف إنتاجية دفعت المخرج إيهاب لمعي إلى مشاركة المنتج هاني وليم في الإنتاج.

ورغم أن تكلفة الفيلم تقل عن مليوني جنيه فإن الأزمات المتعددة التي مرّ بها وإيقاف التصوير فترات طويلة أدّت إلى حذف عدد من مشاهد بعض الفنانين، فيما انطلقت حملة دعائية كبيرة له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ملصقاً دعائياً مرسوماً وليس مصوراً، لأن بطلته مايا نصري كانت موجودة في لبنان خلال الفترة الماضية حيث وضعت مولودها الأخير.

ينتمي الفيلم إلى الأعمال الكوميديا ويشهد عودة مايا نصري إلى السينما المصرية بعد غياب، ويتوقع أن يُحقّق ايرادات جيدة.

«بيكا»

رغم انتهاء المخرج أحمد السبكي من فيلم «بيكا» الذي يقوم ببطولته محمد رجب، وإعلان عرضه في الربيع، فإن السبكي لم يحسم الموقف حتى الآن، إذ يدرس إمكان إرجائه إلى مطلع يوليو المقبل في منتصف الموسم الصيفي، خصوصاً أن ميزانيته كبيرة نسبياً، ولا يتوقع تحقيق كلفته الإنتاجية من العائد خلال موسم الربيع.

ولما كانت علاقة البطل محمد رجب متوترة مع السبكي راهناً، فيرجح تأجيل الفيلم رغم جاهزيته.

«الخروج عن النص»

ينتمي إلى الأفلام التجارية ذات الميزانيات المحدودة، يقوم ببطولته محمد رجب ورندا البحيري، وانتهى الفريق من تصويره قبل أشهر لكن الشركة المنتجة كانت تؤجّله باستمرار انتظاراً لموسم أفضل على مستوى الإيرادات.