لم تهدأ مواقع الأخبار العالمية المعنية بمتابعة أخبار الفنانين والمشاهير، إذ سلطت الضوء على هذه العلاقة الجديدة لبيبر، وتساءل عن مدى جديتها، وهل ستكون باسكن تشامبيون بديلة لسيلينا غوميز الذي ارتبطت فترة طويلة بالمغني الكندي الشاب المعروف بأطواره الغريبة؟

وفي خضم هذه التساؤلات، نشرت صور لبيبر وباسكن عبر مواقع التواصل مذيلة بتعليقات كثيرة تتمحور حول هذه العلاقة الجديدة بين الطرفين، لاسيما أن البعض اعتبر أن هذه العلاقة يستخدمها المطرب الشاب للضغط على غوميز للعودة مجدداً إلى الوئام الذي كان يربطهما، لاسيما أن بيبر وسيلينا انفصلا أكثر من مرة، ثم عادت المياه إلى مجاريها.

Ad

يشار إلى أنه في عام 2013، انفصلت غوميز عن بيبر، بعدما شكلا معاً ثنائياً أسطورياً بالنسبة إلى المعجبين، ثم عادت المياه إلى مجاريها بين النجمين، لكن سرعان ما عكر صفوها ظهور النجم ذا ويكند في حياة غوميز، واتفقا على الزواج خلال عام 2017، لكن ذلك لم يحدث. وفي خطوة مفاجئة، أعلنت غوميز عودتها إلى حبيبها النجم بيبر، خلال الفترة الماضية، وعاشت ​في حالة فرح.

وقدمت اعتذارها إلى حبيبها السابق ذا ويكند، الذي أمضت معه أوقاتا رائعة، وكتبت عبر مواقع التواصل: "كل الاعتذار"، ويعتقد أنها رسالة مبطنة موجهة إلى ذا ويكند، الذي انفصلت عنه بعد 10 أشهر من علاقتهما.

وأكدت التقارير أن الثنائي الشهير؛ سيلينا وبيبر، قررا أخيرا أن يتباعدا بشكل مؤقت، بسبب الخلافات الكثيرة التي حدثت بينهما في الفترة الأخيرة.