عُثر في نهر السين في باريس على جثة شرطيّة غطّاسة فقد أثرها أثناء التدريب قبل أربعة أشهر.

ووقع الحادث في الخامس من يناير، بعد أيام على هبوب العاصفة «إليانور» التي أسفرت عن فيضان النهر في العاصمة الفرنسية.

Ad

وأثار الحادث استياء نيكولا بوشو، المسؤول في نقابات الشرطة، الذي قال: «لا شيء يبرر إجراء التدريب» في ذلك الوقت، واصفا ما جرى بأنه أشبه بعملية انتحارية. لكن قيادة الشرطة أكّدت أن ذلك التدريب الدوري كان مدروسا.