رست حاملة طائرات أميركية قبالة الفلبين أمس، في زيارة هي الثالثة في غضون أربعة أسابيع أشار خلالها قائدها الأميرال مارك دالتون إلى "الوجود الدائم" لبلاده في المنطقة بينما تثير المطامع العسكرية الصينية توتراً.

ورست حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية في مانيلا بعد إبحارها في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه وذلك في إطار مهمة تهدف إلى طمأنة حلفاء واشنطن في المنطقة.

Ad

وتؤكد الصين أحقيتها على غالبية البحر الذي تمر عبره سنوياً تبادلات تجارية بالتريليونات لكنها تصطدم بمطالب دول أخرى هي بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام.